10:14 مساءً - 18 يونيو، 2025
  • العربية
  • تسجيل الدخول
  • Register
Riada For Studies and Research
  • الرئيسية
  • أنشطة المركزالمنتدى العام
    • المنتدى العام لأنشطة المركز
      • الإجتماعات الخاصة
      • الندوات
      • ورشات عمل
  • مخرجات المركز
    • الشؤون السياسية
      • التقارير السياسية
      • البحث السياسي
        • تقييم الوضع السياسي
        • الأوراق البحثية السياسية
    • الشؤون الإقتصادية
      • التقارير الإقتصادية
      • البحث الإقتصادي
        • تقييم الوضع الإقتصادي
        • أوراق بحثية اقتصادية
    • الشؤون الإجتماعية
      • التقارير الإجتماعية
      • البحث الإجتماعي
        • تقييم الوضع الإجتماعي
        • أوراق بحثية إجتماعية
    • الشؤون القانونية
      • التقارير القانونية
      • البحث القانوني
        • تقييم الوضع القانوني
        • الأوراق البحثية القانونية
  • الرأي
    • مقالات الرأي الإقتصادي
    • مقالات الرأي القانوني
    • مقالات الرأي السياسي
    • مقالات الرأي الإجتماعي
  • المزيد
    • من نحن
    • اتصل بنا
No Result
عرض جميع النتائج
Riada For Studies and Research
  • الرئيسية
  • أنشطة المركزالمنتدى العام
    • المنتدى العام لأنشطة المركز
      • الإجتماعات الخاصة
      • الندوات
      • ورشات عمل
  • مخرجات المركز
    • الشؤون السياسية
      • التقارير السياسية
      • البحث السياسي
        • تقييم الوضع السياسي
        • الأوراق البحثية السياسية
    • الشؤون الإقتصادية
      • التقارير الإقتصادية
      • البحث الإقتصادي
        • تقييم الوضع الإقتصادي
        • أوراق بحثية اقتصادية
    • الشؤون الإجتماعية
      • التقارير الإجتماعية
      • البحث الإجتماعي
        • تقييم الوضع الإجتماعي
        • أوراق بحثية إجتماعية
    • الشؤون القانونية
      • التقارير القانونية
      • البحث القانوني
        • تقييم الوضع القانوني
        • الأوراق البحثية القانونية
  • الرأي
    • مقالات الرأي الإقتصادي
    • مقالات الرأي القانوني
    • مقالات الرأي السياسي
    • مقالات الرأي الإجتماعي
  • المزيد
    • من نحن
    • اتصل بنا
  • العربية
  • تسجيل الدخول
  • Register
No Result
عرض جميع النتائج
Riada For Studies and Research
No Result
عرض جميع النتائج
الرئيسية - هام

النسيج الاجتماعي السوري بعد الحرب وإعادة ترميم الهوية الجمعية

by admin03
8:41 مساءً - 1 يونيو, 2025
in - هام, التقارير الإجتماعية, الشؤون الإجتماعية
251 3
A A
0
493
مشاركات
1.4k
المشاهدات

منذ الاحتجاجات في سوريا عام 2011، دخلت البلاد مرحلة غير مسبوقة من التمزق الاجتماعي والسياسي، طالت ليس فقط المؤسسات والبنى التحتية، بل أصابت جوهر المجتمع السوري وهويته الجامعة. الحرب، بكل تداعياتها الإنسانية والسياسية والطائفية والاقتصادية، لم تكن مجرد أزمة سياسية عابرة، بل شكّلت زلزالاً عميقًا ضرب مفاصل الهوية السورية، التي لطالما وُصفت بالتعدد والتعايش رغم هشاشتها المؤسساتية.

لقد تداخلت في هذا النزاع عوامل عديدة: الانتماءات الأولية (طائفية، إثنية، عشائرية)، الصراع على السلطة، التدخلات الدولية، والفراغ السياسي، ما أدى إلى تآكل الرابط الوطني الجامع. ولعلّ أحد أخطر تداعيات النزاع هو تفكك النسيج الاجتماعي السوري، وتحوّل الانتماء الوطني إلى مفهوم ملتبس، مقابل صعود هويات فرعية. من هنا، تأتي أهمية هذه الورقة في تفكيك الديناميكيات التي ساهمت في هذا التشظي، والبحث في مقومات إعادة ترميم الهوية الوطنية على أسس أكثر عدالة وشمولًا.

أولاً: الحرب وتفكك النسيج الاجتماعي السوري

الانقسامات الطائفية والإثنية:

رغم أن المجتمع السوري تاريخيًا متعدد الطوائف والأعراق (عرب، أكراد، سريان، أرمن، مسلمون سنة وعلويون وشيعة، دروز، مسيحيون…)، إلا أن الخطاب الرسمي قبل عام 2011 كان يتبنى مقاربة “الهوية الواحدة” تحت شعارات مثل “أمة عربية واحدة”. هذا الخطاب غطّى على التمايزات، لكنه لم يعالجها. ومع اندلاع النزاع، ظهرت الهويات الفرعية بشكل صارخ، لتتحول من حالة رمزية أو ثقافية إلى أدوات سياسية وعسكرية.

فقد انقسمت الجغرافيا السورية إلى كانتونات طائفية أو إثنية في بعض الأحيان، عزّزها انتشار السلاح وغياب الدولة، كما نشأت ميليشيات مسلحة على أساس انتماءات ضيقة، ساهمت في إذكاء الصراع بين المكونات. هذا الواقع أدّى إلى انعدام الثقة، وتعميق الفجوة بين الجماعات، مما زاد من هشاشة النسيج الاجتماعي.

النزوح والشتات:

يُقدّر عدد اللاجئين السوريين بأكثر من 6 ملايين، فيما نزح أكثر من 7 ملايين داخليًا. هذا التهجير الممنهج، أكان بدوافع أمنية أم سياسية أو اقتصادية، أدى إلى تدمير القرى والبلدات ومحو الخصوصيات المحلية. وبفعل الشتات، باتت الهوية السورية تتشكل في بيئات جديدة، ما أنتج ما يُمكن تسميته بـ “الهوية العابرة للحدود”، وهي حالة من الازدواجية بين الانتماء الأصلي والاندماج القسري في مجتمعات جديدة. هذه الهوية المنقسمة تحمل تحديات مستقبلية كبرى، خاصة على صعيد إعادة الارتباط العاطفي والمجتمعي بسوريا ما بعد الحرب.

عسكرة المجتمع وتفتت السلطة:

أنتج تعدد الفاعلين العسكريين، سواء من التنظيمات المسلحة المحلية أو القوى الأجنبية، بيئات متباينة سرديًا وفكريًا. ففي كل منطقة نشأت سرديات متباينة عن الوطنية، والعدو، والعدالة. وعلى سبيل المثال، في مناطق سيطرة النظام السوري، استُخدم خطاب “السيادة ومكافحة الإرهاب” لتعزيز شرعية الدولة، بينما في مناطق المعارضة برزت شعارات “الثورة والحرية”، وفي مناطق الإدارة الذاتية ظهر خطاب “الديمقراطية المحلية والتمثيل الإثني”. هذا التناقض السردي خلق أجيالًا من السوريين نشأوا على رؤى متناقضة حول معنى سوريا، والهوية، والانتماء.

ثانيًا: تشظي الهوية الوطنية وتآكل الشعور بالانتماء

ضعف الرموز الوطنية:

فقدت الرموز الوطنية السورية جزءًا كبيرًا من قيمتها الجامعة. تغيّرت الأعلام والنشيد الوطني وفق مناطق السيطرة، كما نشأت رموز بديلة تعكس الانقسام السياسي. لم تعد المدرسة، ولا الإعلام، ولا حتى المؤسسات الدينية تقوم بدور موحد في تشكيل وعي وطني مشترك. بدلاً من ذلك، باتت تلك الرموز توظَّف سياسيًا، مما جعل منها أدوات استقطاب لا توحيد.

تصاعد خطاب الكراهية:

ساهم الإعلام – الرسمي والمعارض على حد سواء – في تعزيز خطاب الكراهية، وتأجيج الاستقطاب الطائفي والسياسي. أُشيع خطاب التخوين، وتمّ تصوير كل من يختلف بالرأي على أنه “خائن” أو “عميل”. كما لعبت وسائل التواصل الاجتماعي دورًا مزدوجًا: من جهة منصة للتعبير الحر، ومن جهة أخرى، مساحة لتضخيم الاستقطاب، ونشر الروايات الأحادية التي ساهمت في تمزيق النسيج القيمي للمجتمع.

انهيار القيم الجمعية:

سادت خلال الحرب قيم جديدة قائمة على النجاة الفردية، على حساب القيم المجتمعية مثل التكافل، التسامح، والعدالة. بات الإنسان السوري يُدافع عن ذاته، أسرته، وطائفته، بدلاً من الانخراط في مشروع وطني. هذا الانهيار في البنية القيمية جعل من الصعب الحديث عن “هوية وطنية” موحدة، إذ فُقد الإحساس بالأمان والانتماء والعدالة، وهي أركان أساسية لأي هوية جامعة.

إمكانيات ترميم الهوية الوطنية

رغم كل هذا الدمار الرمزي والاجتماعي، فإن ثمة فرصًا لإعادة بناء الهوية الجمعية، بشرط توفُّر الإرادة السياسية، والمناخ الإقليمي والدولي المناسب.

العدالة الانتقالية والمصالحة:

إن أي مسار لبناء هوية وطنية جديدة لا يمكن أن ينجح دون معالجة الماضي. يجب الكشف عن الحقيقة، توثيق الانتهاكات، ومحاسبة المسؤولين عنها. العدالة الانتقالية ليست مجرد محاكمات، بل مسار شامل يعيد الثقة بين المواطنين، ويؤسس لرؤية وطنية تقوم على الاعتراف المتبادل والإنصاف.

دور المجتمع المدني:

المنظمات المدنية قادرة على لعب دور جوهري في ردم الفجوات النفسية والثقافية بين السوريين، من خلال مبادرات المصالحة، والبرامج التعليمية، والحوار المجتمعي. كما أن مشاركة السوريين في الشتات ضرورية، فهم يشكّلون جزءًا من الهوية الجديدة، بما يحملونه من خبرات ووعي بديمقراطيات بديلة.

إصلاح التعليم والإعلام:

يجب مراجعة المناهج التربوية جذريًا، بحيث تعزز قيم التعددية والمواطنة وحقوق الإنسان، وتقدم رواية تاريخية شاملة وغير إقصائية. كذلك، يحتاج الإعلام الوطني إلى خطاب جامع يركز على ما يوحّد لا ما يفرّق، وينبذ السرديات التحريضية.

اللامركزية كأداة لإدارة التنوع:

يمكن للامركزية الإدارية والسياسية أن تشكّل آلية فعالة لإدارة التنوع، شرط أن تُصمَّم ضمن إطار وطني شامل، لا يؤدي إلى الانفصال أو التقسيم. يجب أن تعني اللامركزية: التمثيل، والمشاركة، والعدالة في توزيع السلطة والثروات، وليس إعادة إنتاج الهويات الضيقة.

التحديات الماثلة

رغم وجود فرص حقيقية، إلا أن العقبات ما تزال كبيرة:

الاستقطاب السياسي:

لا تزال الانقسامات بين النظام والمعارضة، وداخل المعارضة نفسها، تُجهض أي محاولة لبناء توافق وطني. كما أن غياب رؤية جامعة لمستقبل سوريا، يجعل من أي حوار حول الهوية أمرًا شديد الصعوبة.

التدخلات الخارجية:

الفاعلون الدوليون يلعبون أدوارًا متناقضة. بعضهم يدعم قوى انفصالية، وآخرون يحرصون على استمرار النزاع كأداة نفوذ. هذه التدخلات تجعل من الهوية السورية رهينة لتوازنات إقليمية ودولية.

غياب الإرادة السياسية:

النخب الحاكمة، سواء في النظام أو في المعارضة، لم تُظهر حتى الآن استعدادًا حقيقيًا لتقديم تنازلات تاريخية تفتح الباب أمام صياغة عقد اجتماعي جديد يضمن إعادة بناء الهوية.

يمكن القول: إن الحرب السورية لم تدمّر فقط الحجر والبشر، بل ضربت في الصميم مفهوم “نحن” السوريين. ما كان في السابق هوية فضفاضة قائمة على تعايش هش، صار اليوم سؤالًا مفتوحًا على احتمالات الانفصال أو إعادة التأسيس.

ومع أن الهويات الفرعية برزت كأدوات حماية خلال الحرب، إلا أن المستقبل لا يمكن أن يُبنى على تشرذم الهوية، بل على صياغة مشروع وطني جديد، يُعيد تعريف “سوريا” بوصفها دولة مواطنة لا دولة طائفة أو عشيرة أو إثنية. الهوية الوطنية السورية لن تُستعاد بنُسَخ الماضي، بل بتخيل جديد يأخذ الدروس من الألم، ويؤسس لسلام حقيقي يبدأ من العقول والقلوب.

 

مشاركة 197Tweet123مشاركة 35مشاركة ارسال ارسال
admin03

admin03

متعلق بالمقالات

ريادة للدراسات والأبحاث يُبصر النور من دمشق
- هام

ريادة للدراسات والأبحاث يُبصر النور من دمشق

4:07 مساءً - 2 يونيو, 2025
1.4k
دور الطائفية والانقسامات العرقية والمناطقية في تهديد إمكانيات بناء عقد اجتماعي مشترك في سوريا
- هام

دور الطائفية والانقسامات العرقية والمناطقية في تهديد إمكانيات بناء عقد اجتماعي مشترك في سوريا

1:28 مساءً - 2 يونيو, 2025
1.4k
البيان وسايكس بيكو: قراءة في رسالة توم باراك وتداعياتها المحتملة
- هام

البيان وسايكس بيكو: قراءة في رسالة توم باراك وتداعياتها المحتملة

12:35 مساءً - 2 يونيو, 2025
1.4k
سياسة الجيوبوليتيك.. ملامح السياسة السورية الجديدة في ضوء الجغرافية السياسية
- هام

سياسة الجيوبوليتيك.. ملامح السياسة السورية الجديدة في ضوء الجغرافية السياسية

12:26 مساءً - 2 يونيو, 2025
1.4k
سوريا وبناء المسار القانوني: بين ضرورات المرحلة الانتقالية وغياب البوصلة التشريعية
- هام

سوريا وبناء المسار القانوني: بين ضرورات المرحلة الانتقالية وغياب البوصلة التشريعية

12:16 مساءً - 2 يونيو, 2025
1.4k
إعادة تشكيل العلاقات الخارجية لسوريا: إطار استراتيجي لسياسة خارجية جديدة قائمة على المصالح الوطنية والاستقلالية والواقعية السياسية
- هام

إعادة تشكيل العلاقات الخارجية لسوريا: إطار استراتيجي لسياسة خارجية جديدة قائمة على المصالح الوطنية والاستقلالية والواقعية السياسية

10:36 صباحًا - 2 يونيو, 2025
1.4k

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

I agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.

رائج

  • ما بين “العاصمة” وتكافؤ البلد

    ما بين “العاصمة” وتكافؤ البلد

    537 مشاركة
    مشاركة 215 Tweet 134
  • الثروات المعدنية في سوريا بوابات جذب الاستثمار العالمي

    524 مشاركة
    مشاركة 210 Tweet 131
  • ريادة للدراسات والأبحاث يُبصر النور من دمشق

    506 مشاركة
    مشاركة 202 Tweet 127

أنشطة المركز

ريادة للدراسات والأبحاث يُبصر النور من دمشق

ريادة للدراسات والأبحاث يُبصر النور من دمشق

4:07 مساءً - 2 يونيو، 2025
1.4k
دور الطائفية والانقسامات العرقية والمناطقية في تهديد إمكانيات بناء عقد اجتماعي مشترك في سوريا

دور الطائفية والانقسامات العرقية والمناطقية في تهديد إمكانيات بناء عقد اجتماعي مشترك في سوريا

1:28 مساءً - 2 يونيو، 2025
1.4k
البيان وسايكس بيكو: قراءة في رسالة توم باراك وتداعياتها المحتملة

البيان وسايكس بيكو: قراءة في رسالة توم باراك وتداعياتها المحتملة

12:35 مساءً - 2 يونيو، 2025
1.4k

مخرجات المركز

ريادة للدراسات والأبحاث يُبصر النور من دمشق

ريادة للدراسات والأبحاث يُبصر النور من دمشق

4:07 مساءً - 2 يونيو، 2025
1.4k
دور الطائفية والانقسامات العرقية والمناطقية في تهديد إمكانيات بناء عقد اجتماعي مشترك في سوريا

دور الطائفية والانقسامات العرقية والمناطقية في تهديد إمكانيات بناء عقد اجتماعي مشترك في سوريا

1:28 مساءً - 2 يونيو، 2025
1.4k
البيان وسايكس بيكو: قراءة في رسالة توم باراك وتداعياتها المحتملة

البيان وسايكس بيكو: قراءة في رسالة توم باراك وتداعياتها المحتملة

12:35 مساءً - 2 يونيو، 2025
1.4k
  • أنشطة المركز
  • مخرجات المركز
  • الرأي
  • من نحن
  • اتصل بنا
ريادة: مؤسسة بحثية مستقلة

©2025 جميع الحقوق محفوظة لـ Riada center. تم التطوير والتصميم بواسطة تارجت للحلول الرقمية.

Welcome Back!

تسجيل الدخول باستخدام الفيسبوك
Sign In with Google
OR

قم بتسجيل الدخول إلى حسابك أدناه

Forgotten Password? حساب جديد

Create New Account!

سجل باستخدام الفيسبوك
قم بالتسجيل مع جوجل
OR

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
جميع الحقول مطلوبة. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أنشطة المركز
    • المنتدى العام لأنشطة المركز
      • الإجتماعات الخاصة
      • الندوات
      • ورشات عمل
  • مخرجات المركز
    • الشؤون السياسية
      • التقارير السياسية
      • البحث السياسي
    • الشؤون الإقتصادية
      • التقارير الإقتصادية
      • البحث الإقتصادي
    • الشؤون الإجتماعية
      • التقارير الإجتماعية
      • البحث الإجتماعي
    • الشؤون القانونية
      • التقارير القانونية
      • البحث القانوني
  • الرأي
    • مقالات الرأي الإقتصادي
    • مقالات الرأي القانوني
    • مقالات الرأي السياسي
    • مقالات الرأي الإجتماعي
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • Languages
  • تسجيل الدخول
  • حساب جديد
  • en English
  • ar العربية

©2025 جميع الحقوق محفوظة لـ Riada center. تم التطوير والتصميم بواسطة تارجت للحلول الرقمية.