10:19 مساءً - 18 يونيو، 2025
  • العربية
  • تسجيل الدخول
  • Register
Riada For Studies and Research
  • الرئيسية
  • أنشطة المركزالمنتدى العام
    • المنتدى العام لأنشطة المركز
      • الإجتماعات الخاصة
      • الندوات
      • ورشات عمل
  • مخرجات المركز
    • الشؤون السياسية
      • التقارير السياسية
      • البحث السياسي
        • تقييم الوضع السياسي
        • الأوراق البحثية السياسية
    • الشؤون الإقتصادية
      • التقارير الإقتصادية
      • البحث الإقتصادي
        • تقييم الوضع الإقتصادي
        • أوراق بحثية اقتصادية
    • الشؤون الإجتماعية
      • التقارير الإجتماعية
      • البحث الإجتماعي
        • تقييم الوضع الإجتماعي
        • أوراق بحثية إجتماعية
    • الشؤون القانونية
      • التقارير القانونية
      • البحث القانوني
        • تقييم الوضع القانوني
        • الأوراق البحثية القانونية
  • الرأي
    • مقالات الرأي الإقتصادي
    • مقالات الرأي القانوني
    • مقالات الرأي السياسي
    • مقالات الرأي الإجتماعي
  • المزيد
    • من نحن
    • اتصل بنا
No Result
عرض جميع النتائج
Riada For Studies and Research
  • الرئيسية
  • أنشطة المركزالمنتدى العام
    • المنتدى العام لأنشطة المركز
      • الإجتماعات الخاصة
      • الندوات
      • ورشات عمل
  • مخرجات المركز
    • الشؤون السياسية
      • التقارير السياسية
      • البحث السياسي
        • تقييم الوضع السياسي
        • الأوراق البحثية السياسية
    • الشؤون الإقتصادية
      • التقارير الإقتصادية
      • البحث الإقتصادي
        • تقييم الوضع الإقتصادي
        • أوراق بحثية اقتصادية
    • الشؤون الإجتماعية
      • التقارير الإجتماعية
      • البحث الإجتماعي
        • تقييم الوضع الإجتماعي
        • أوراق بحثية إجتماعية
    • الشؤون القانونية
      • التقارير القانونية
      • البحث القانوني
        • تقييم الوضع القانوني
        • الأوراق البحثية القانونية
  • الرأي
    • مقالات الرأي الإقتصادي
    • مقالات الرأي القانوني
    • مقالات الرأي السياسي
    • مقالات الرأي الإجتماعي
  • المزيد
    • من نحن
    • اتصل بنا
  • العربية
  • تسجيل الدخول
  • Register
No Result
عرض جميع النتائج
Riada For Studies and Research
No Result
عرض جميع النتائج
الرئيسية - هام

إعادة تشكيل العلاقات الخارجية لسوريا: إطار استراتيجي لسياسة خارجية جديدة قائمة على المصالح الوطنية والاستقلالية والواقعية السياسية

by admin03
10:36 صباحًا - 2 يونيو, 2025
in - هام, البحث السياسي, الشؤون السياسية
250 3
A A
0
492
مشاركات
1.4k
المشاهدات

عانت السياسة الخارجية السورية خلال العقد الماضي من عزلة إقليمية ودولية عميقة، بفعل القمع الوحشي الذي مارسته قوات النظام السوري السابق، بالإضافة إلى الانقسامات الداخلية، والتدخلات الخارجية، مما جعلها رهينة اصطفافات إيديولوجية وتحالفات اضطرارية، بدلًا من أن تكون معبّرة عن رؤية وطنية مستقلة.

ومع التغيرات الحاصلة في بنية النظام السياسي السوري، تبرز الحاجة إلى إعادة هيكلة العلاقات الخارجية على أسس جديدة تضع المصالح الوطنية، والاستقلالية، والواقعية السياسية في صلب التوجهات الجديدة.

تسعى هذه الدراسة إلى تقديم إطار استراتيجي لإعادة تشكيل السياسة الخارجية السورية، من خلال تحليل السياق الإقليمي والدولي، واستعراض التحولات في السلوك الدبلوماسي السوري، وتقديم رؤية منهجية مبنية على البراغماتية والمرونة في صنع القرار الخارجي.

السياق العام للعلاقات الخارجية السورية (2011 – 2024)

العزلة السياسية والدبلوماسية

منذ 2011، شهدت سوريا قطع علاقاتها مع معظم الدول العربية والغربية، وخروجها من الجامعة العربية، وفرضت عليها عقوبات أوروبية وأمريكية قاسية. هذه العزلة حولت دمشق إلى محور تابع لتحالف إيراني-روسي، محدود الحركة، وغير قادر على التوازن بين القوى.

تحولات ما بعد 2020

مع تراجع حدة الحرب، وبروز قوى دولية جديدة فاعلة، بدأت بعض الدول بإعادة النظر في علاقاتها مع سوريا، مدفوعة بأولويات أمنية (مثل مكافحة الإرهاب وعودة اللاجئين) أو اقتصادية (إعادة الإعمار)، وهو ما فتح نافذة لإعادة إدماج دمشق تدريجيًا في النظام الإقليمي.

ملامح التحول في السياسة الخارجية السورية في عهد أحمد الشرع

زيارات دبلوماسية نشطة

منذ تولي الرئيس أحمد الشرع منصبه، بدأ بتكثيف التحركات الخارجية، حيث زار السعودية، والإمارات، وقطر، والأردن، ثم فرنسا والبحرين، في مؤشر على تحول استراتيجي في طريقة تعامل دمشق مع محيطها العربي والغربي، والانتقال من سياسة المواجهة إلى سياسة “التوازن والانفتاح”.

محاولة كسر الحصار الأوروبي

لقاء الشرع مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في باريس شكل سابقة دبلوماسية، تُعبّر عن رغبة دمشق في العودة إلى طاولة التفاوض مع أوروبا، بعيدًا عن الخطابات الثورية أو العقائدية التي طغت على سياسة النظام السابق.

الأسس المقترحة لبناء سياسة خارجية جديدة

الاستقلالية السياسية

ينبغي أن تستعيد سوريا قرارها السيادي في رسم علاقاتها الخارجية، دون الخضوع لضغوط محور بعينه، سواء أكان شرقيًا أو غربيًا. هذا لا يعني التخلي عن التحالفات، بل إعادة ضبطها وفق قاعدة المصلحة المتبادلة لا التبعية.

الواقعية السياسية

البراغماتية هي ما يجب أن يحكم العلاقة مع الأطراف الدولية. يجب أن تتعامل دمشق مع الدول بناءً على قدرتها على تحقيق أهداف سوريا، وليس على مواقفها الأيديولوجية أو مواقفها من النظام. ينبغي أن تكون ملفات اللاجئين، ومحاربة الإرهاب، وإعادة الإعمار، فرصًا للتعاون لا نقاط توتر.

المصالح الوطنية قبل الشعارات

الخطاب السياسي الخارجي يجب أن يُركّز على حماية الأمن القومي، وإنعاش الاقتصاد، وتحقيق الاستقرار، بدل الانخراط في محاور أو نزاعات خارجية لا تخدم السوريين. يجب مثلًا الابتعاد عن التورط في صراعات خارجية لا تعني الدولة السورية مباشرة.

الأهداف الاستراتيجية للعلاقات الخارجية السورية

الخروج من العزلة الدولية

يُعد رفع العقوبات أو تخفيفها، وعودة العلاقات مع أوروبا وأمريكا، من أبرز أولويات السياسة الجديدة. يتطلب ذلك تقديم إشارات سياسية إيجابية مثل التعاون في ملف المفقودين الأجانب، والانفتاح على مبادرات الأمم المتحدة.

العودة إلى المحيط العربي

من خلال استعادة دور سوريا في جامعة الدول العربية، والانخراط في مبادرات إقليمية مشتركة في مجالات الأمن والاقتصاد، يمكن لسوريا أن تعيد تموضعها كفاعل محوري في الشرق الأوسط.

جذب الاستثمار لإعادة الإعمار

السياسة الخارجية يجب أن تكون أداة لجذب رأس المال العربي والدولي، من خلال طمأنة المستثمرين، وتقديم مشاريع شفافة ومدروسة، بعيدًا عن اقتصاد الولاءات أو التبعية لمصالح خارجية.

التحديات والعقبات

غياب الثقة الدولية

سنوات من الحرب والانتهاكات جعلت من الصعب استعادة ثقة المجتمع الدولي بسرعة. لذلك، يجب اعتماد مبدأ التدرج والشفافية في الخطاب السياسي والدبلوماسي.
التداخل الإقليمي في القرار السوري

الوجود الإيراني والروسي، والهيمنة على القرار العسكري والسياسي، يمثل تحديًا كبيرًا أمام استقلال القرار الخارجي، ويستدعي إعادة التفاوض على دور هذه القوى داخل سوريا.

ضعف البنية المؤسسية للدبلوماسية

تحتاج وزارة الخارجية السورية إلى إعادة تأهيل كوادرها، وتطوير أدواتها الاتصالية، وتوسيع شبكاتها في الخارج، خاصة في ظل تحولات الإعلام والديبلوماسية الرقمية.

سوريا اليوم

اليوم تمر سوريا في لحظة مفصلية من تاريخها المعاصر، إذ تخرج من سنوات طويلة من الحرب والاضطراب السياسي، نحو مرحلة تفرض عليها إعادة صياغة نهجها في العلاقات الخارجية، بما يتلاءم مع متغيرات الإقليم وتحولات النظام العالمي.

أولاً: مراجعة الإرث السياسي السابق
لا يمكن الحديث عن إعادة تشكيل السياسة الخارجية دون مراجعة للنهج السابق. فقد اتسمت السياسة السورية الخارجية، خلال العقود الأخيرة، بمحورية التحالف مع قوى معينة (الاتحاد السوفييتي سابقًا، إيران لاحقًا، وروسيا في السنوات الأخيرة)، ما جعل خياراتها مقيدة، وعلاقاتها بعدد من القوى الإقليمية والدولية متوترة.

وقد عمّق الصراع المسلح منذ 2011 من عزلة سوريا الإقليمية والدولية، بعد أن أُخرجت من جامعة الدول العربية، وتعرضت لعقوبات اقتصادية وسياسية، وأصبحت ساحة لصراع نفوذ إقليمي ودولي، مما أضعف هامش استقلالها في القرار السياسي.

ثانيًا: ملامح إعادة التموضع في عهد القيادة الجديدة

مع انتقال السلطة إلى الرئيس السوري أحمد الشرع، شهدت السياسة السورية تحركات دبلوماسية لافتة تشير إلى محاولة إعادة التموضع الإقليمي والدولي. زيارات الشرع إلى السعودية والإمارات وقطر والأردن، ثم البحرين، تزامنت مع لقاء دولي في باريس مع الرئيس الفرنسي، وهي جميعها مؤشرات على رغبة سورية في كسر العزلة واستعادة حضورها ضمن النظامين العربي والدولي.

تعكس هذه التحركات ملامح سياسة خارجية أكثر انفتاحًا، تقوم على “النعومة الدبلوماسية” بدل الصدام، وعلى مبدأ “تصفير الأزمات” مع دول الجوار، مع الحرص في الوقت نفسه على عدم التخلي عن ثوابت سيادية، كالوحدة الوطنية، واستقلال القرار.

ثالثًا: مقاربة واقعية جديدة للعلاقات الدولية

تقوم السياسة الواقعية على التعامل مع العالم كما هو، لا كما يجب أن يكون. وفي هذا السياق، فإن إعادة صياغة السياسة الخارجية السورية تتطلب:

التحرر من المحاور: الخروج من إطار التحالفات الصلبة والتوجه نحو شراكات مرنة تضمن مصالح سوريا دون التورط في صراعات الآخرين.

تنويع العلاقات: لا يجب أن تبقى العلاقة مع روسيا أو إيران هي القاعدة الوحيدة. يجب تطوير علاقات موازية مع الصين، والهند، ودول أميركا اللاتينية، إلى جانب إعادة بناء الجسور مع أوروبا وحتى الولايات المتحدة إذا اقتضت المصلحة الوطنية.

دبلوماسية اقتصادية نشطة: يجب أن تتحول السياسة الخارجية إلى أداة لجذب الاستثمارات، وفتح الأسواق، والحصول على دعم لمشاريع إعادة الإعمار، مع التركيز على تأمين حاجات البلاد من الطاقة والتكنولوجيا.

رابعًا: السياسة الخارجية كأداة لتأمين الاستقرار الداخلي

تحتاج سوريا إلى سياسة خارجية تخدم أولويات الداخل، لا العكس. ومن هذا المنطلق، ينبغي أن تركز العلاقات الخارجية على:

إعادة اللاجئين بالتنسيق مع الدول المستضيفة، ضمن إطار دولي يضمن الكرامة والكرامة الإنسانية.

رفع العقوبات من خلال حوار شفاف مع القوى الكبرى ومؤسسات المجتمع الدولي.

دعم إعادة الإعمار عبر فتح قنوات مع مؤسسات التمويل الدولية، واستقطاب القطاع الخاص من دول صديقة.

خامسًا: تجارب دولية مقارنة

إن إعادة التموضع السوري يمكن أن تستفيد من تجارب دول أخرى خرجت من أزمات مشابهة:

العراق بعد 2003: رغم الانقسام الداخلي، سعى العراق إلى علاقات متوازنة مع إيران والولايات المتحدة والدول العربية، مما منحه هامشًا أوسع للحركة.

لبنان في التسعينيات: استطاع لبنان في فترة ما بعد الحرب الأهلية جذب دعم دولي واسع لإعادة الإعمار بفضل سياسة خارجية محايدة نسبيًا ومرنة.

رواندا بعد الإبادة: طورت رواندا سياسة خارجية نشطة ترتكز على الانفتاح الاقتصادي والشراكة الإفريقية، مما أدى إلى تحولها إلى نموذج تنموي.

سادسًا: موقع سوريا في النظام العالمي المتغير

يتغير النظام الدولي بسرعة. الحرب الروسية الأوكرانية، تصاعد نفوذ الصين، وعودة التنافس الأميركي – الروسي، كلها عوامل تعيد تشكيل التوازنات. في هذا السياق، فإن سوريا قادرة على:

  • اللعب على التوازنات دون الاصطفاف المطلق مع أي محور.
  • استغلال موقعها الجغرافي كبوابة تربط آسيا بأوروبا والبحر المتوسط، مما يمنحها مزايا استراتيجية في مجالات الطاقة، والنقل، والتجارة.
  • الانخراط في مبادرات إقليمية مثل مبادرة “الحزام والطريق” الصينية، أو مشاريع الربط الكهربائي والمائي العربية.

سابعًا: الجاليات السورية كأداة دبلوماسية ناعمة

تمتلك سوريا جاليات نشطة في أوروبا وأميركا وأمريكا اللاتينية. يمكن تفعيل دور هذه الجاليات في:

  • تحسين صورة الدولة في الخارج.
  • نقل رؤوس الأموال والخبرات.
  • تعزيز روابط المجتمع السوري مع العالم.

لكن ذلك يتطلب إصلاحات قانونية وتشريعية تكفل حرية العمل، وتضمن ثقة السوريين المغتربين في الدولة ومؤسساتها.

نحو سياسة خارجية سورية جديدة

إن سوريا اليوم أمام فرصة تاريخية لإعادة تعريف سياستها الخارجية بما ينسجم مع مصالحها الحقيقية، لا مع حسابات أيديولوجية أو تحالفات أُنهكت بفعل الحرب. تقوم هذه السياسة على الواقعية، والمرونة، والانفتاح، واستعادة السيادة على القرار الخارجي، ودمج الداخل بالخارج في معادلة شاملة تعزز من قدرة الدولة على النهوض من جديد.

وبينما لا تزال التحديات كبيرة، من العقوبات إلى إعادة الإعمار، ومن المفقودين إلى اللاجئين، فإن السياسة الخارجية الجديدة يمكن أن تكون بوابة عبور نحو مرحلة أكثر استقرارًا وفعالية، إذا ما أُحسن استثمار أدواتها ومجالاتها المتاحة.

إن إعادة تشكيل العلاقات الخارجية السورية ليست مجرد عملية تقنية أو رمزية، بل هي أحد مفاتيح الخروج من الأزمة الوطنية الشاملة. إن تبنّي سياسة خارجية واقعية، ومستقلة، قائمة على المصالح الوطنية، هو شرط أساسي لإعادة بناء الدولة السورية الحديثة، وتعزيز مكانتها في الإقليم والعالم.

وبينما تتغير توازنات القوى في المنطقة، فإن سوريا أمام فرصة استراتيجية لإعادة التموضع، شريطة أن تُغلّب مصالحها على الولاءات، وتنتقل من العزلة إلى الشراكة، ومن الدفاع إلى المبادرة.

 

مشاركة 197Tweet123مشاركة 34مشاركة ارسال ارسال
admin03

admin03

متعلق بالمقالات

ريادة للدراسات والأبحاث يُبصر النور من دمشق
- هام

ريادة للدراسات والأبحاث يُبصر النور من دمشق

4:07 مساءً - 2 يونيو, 2025
1.4k
دور الطائفية والانقسامات العرقية والمناطقية في تهديد إمكانيات بناء عقد اجتماعي مشترك في سوريا
- هام

دور الطائفية والانقسامات العرقية والمناطقية في تهديد إمكانيات بناء عقد اجتماعي مشترك في سوريا

1:28 مساءً - 2 يونيو, 2025
1.4k
البيان وسايكس بيكو: قراءة في رسالة توم باراك وتداعياتها المحتملة
- هام

البيان وسايكس بيكو: قراءة في رسالة توم باراك وتداعياتها المحتملة

12:35 مساءً - 2 يونيو, 2025
1.4k
سياسة الجيوبوليتيك.. ملامح السياسة السورية الجديدة في ضوء الجغرافية السياسية
- هام

سياسة الجيوبوليتيك.. ملامح السياسة السورية الجديدة في ضوء الجغرافية السياسية

12:26 مساءً - 2 يونيو, 2025
1.4k
سوريا وبناء المسار القانوني: بين ضرورات المرحلة الانتقالية وغياب البوصلة التشريعية
- هام

سوريا وبناء المسار القانوني: بين ضرورات المرحلة الانتقالية وغياب البوصلة التشريعية

12:16 مساءً - 2 يونيو, 2025
1.4k
الرأي العام في سوريا: وسائل التواصل الاجتماعي والتكنولوجيا المفقودة
- هام

الرأي العام في سوريا: وسائل التواصل الاجتماعي والتكنولوجيا المفقودة

10:23 صباحًا - 2 يونيو, 2025
1.4k

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

I agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.

رائج

  • ما بين “العاصمة” وتكافؤ البلد

    ما بين “العاصمة” وتكافؤ البلد

    537 مشاركة
    مشاركة 215 Tweet 134
  • الثروات المعدنية في سوريا بوابات جذب الاستثمار العالمي

    524 مشاركة
    مشاركة 210 Tweet 131
  • ريادة للدراسات والأبحاث يُبصر النور من دمشق

    506 مشاركة
    مشاركة 202 Tweet 127

أنشطة المركز

ريادة للدراسات والأبحاث يُبصر النور من دمشق

ريادة للدراسات والأبحاث يُبصر النور من دمشق

4:07 مساءً - 2 يونيو، 2025
1.4k
دور الطائفية والانقسامات العرقية والمناطقية في تهديد إمكانيات بناء عقد اجتماعي مشترك في سوريا

دور الطائفية والانقسامات العرقية والمناطقية في تهديد إمكانيات بناء عقد اجتماعي مشترك في سوريا

1:28 مساءً - 2 يونيو، 2025
1.4k
البيان وسايكس بيكو: قراءة في رسالة توم باراك وتداعياتها المحتملة

البيان وسايكس بيكو: قراءة في رسالة توم باراك وتداعياتها المحتملة

12:35 مساءً - 2 يونيو، 2025
1.4k

مخرجات المركز

ريادة للدراسات والأبحاث يُبصر النور من دمشق

ريادة للدراسات والأبحاث يُبصر النور من دمشق

4:07 مساءً - 2 يونيو، 2025
1.4k
دور الطائفية والانقسامات العرقية والمناطقية في تهديد إمكانيات بناء عقد اجتماعي مشترك في سوريا

دور الطائفية والانقسامات العرقية والمناطقية في تهديد إمكانيات بناء عقد اجتماعي مشترك في سوريا

1:28 مساءً - 2 يونيو، 2025
1.4k
البيان وسايكس بيكو: قراءة في رسالة توم باراك وتداعياتها المحتملة

البيان وسايكس بيكو: قراءة في رسالة توم باراك وتداعياتها المحتملة

12:35 مساءً - 2 يونيو، 2025
1.4k
  • أنشطة المركز
  • مخرجات المركز
  • الرأي
  • من نحن
  • اتصل بنا
ريادة: مؤسسة بحثية مستقلة

©2025 جميع الحقوق محفوظة لـ Riada center. تم التطوير والتصميم بواسطة تارجت للحلول الرقمية.

Welcome Back!

تسجيل الدخول باستخدام الفيسبوك
Sign In with Google
OR

قم بتسجيل الدخول إلى حسابك أدناه

Forgotten Password? حساب جديد

Create New Account!

سجل باستخدام الفيسبوك
قم بالتسجيل مع جوجل
OR

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
جميع الحقول مطلوبة. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

No Result
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أنشطة المركز
    • المنتدى العام لأنشطة المركز
      • الإجتماعات الخاصة
      • الندوات
      • ورشات عمل
  • مخرجات المركز
    • الشؤون السياسية
      • التقارير السياسية
      • البحث السياسي
    • الشؤون الإقتصادية
      • التقارير الإقتصادية
      • البحث الإقتصادي
    • الشؤون الإجتماعية
      • التقارير الإجتماعية
      • البحث الإجتماعي
    • الشؤون القانونية
      • التقارير القانونية
      • البحث القانوني
  • الرأي
    • مقالات الرأي الإقتصادي
    • مقالات الرأي القانوني
    • مقالات الرأي السياسي
    • مقالات الرأي الإجتماعي
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • Languages
  • تسجيل الدخول
  • حساب جديد
  • en English
  • ar العربية

©2025 جميع الحقوق محفوظة لـ Riada center. تم التطوير والتصميم بواسطة تارجت للحلول الرقمية.